منذ أن درجت على هذه الأرض وأنا أفخر بوطني كثيراً، لكنني اليوم فخور به أكثر، لأن شبابه يقودونه إلى العزة والكرامة، يضعونه في المكانة التي يستحقها عربياً وإقليمياً ودولياً، فحين عبثت ميليشيا الحوثي على حدودنا عام 2009، تراشقت معها قوات الحدود، وقتها لم يتحالف معهم المتلوّن صالح، الذي وفرت له المبادرة
مشاركة :