أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن العسكريين الروس والأتراك يواصلون اتصالاتهم لمنع التصعيد في إدلب. وأشارت إلى أن غض الطرف عن هجمات الإرهابيين أمر مستحيل. وأضافت زاخاروفا أن موسكو تتابع بقلق محاولات الإرهابيين نظيم استفزازات جديدة باستخدام الأسلحة الكيماوية، على حد تعبيرها. وأكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية أن موسكو ستواصل الاتصالات الدائمة مع أنقرة لمنع تصعيد العنف في إدلب.
مشاركة :