تركت مشاركة منتخبنا الوطني للشباب في كأس العالم الأخيرة في بولندا العديد من علامات الاستفهام، ليس بسبب الخروج المبكر والوداع من الدور الأول، بل للعقم الهجومي الذي جعل منتخبنا يخرج صفر اليدين من المونديال، الأمر الذي ترك العديد من التساؤلات عن أسباب الإخفاق في فك الطلاسم الدفاعية للمنتخبات التي واجهه
مشاركة :