لم يسفر القرار بسجن سياسيين سابقين من كبار المسؤولين إبان رئاسة عبدالعزيز بوتفليقة عن تهدئة الاحتجاجات في الجزائر حيث نزلت حشود مرة أخرى إلى الشوارع أمس الجمعة، للمطالبة برحيل «النظام برمته». ويتزامن يوم الجمعة الـ17 على التوالي للتظاهرات مع الذكرى الثامنة عشرة لمسيرة كبيرة لمنطقة القبائل في 14 يونيو 2001، تعرضت للقمع بعنف وتحولت إلى أعمال شغب. ومذاك، تم حظر أي تظاهرة في الجزائر العاصمة
مشاركة :