أفادت الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات، بأنه تم تسجيل 22 مليوناً و893 ألفاً و817 اشتراكاً في وسائل الاتصالات بالدولة، نهاية مارس الماضي، مشيرة إلى أن ذلك يشمل الهواتف المتحركة والهواتف الثابتة والإنترنت. وأوضحت الهيئة في إحصاءات حديثة، أصدرتها أمس، أن إجمالي الاشتراكات في الهواتف المتحركة بلغ 19 مليوناً و181 ألفاً و248 اشتراكاً بنهاية مارس الماضي، مقابل 19 مليوناً و259 ألفاً و480 اشتراكاً بتراجع قدره 78 ألفاً و232 اشتراكاً. وأضافت أن عدد اشتراكات الهاتف المتحرك لكل 100 نسمة بلغ 215 اشتراكاً، وهو يعد من أعلى المعدلات عالمياً، كما بلغ عدد مشتركي الدفع المقدم 15 مليوناً و681 الفاً و337 اشتراكاً، في حين بلغ عدد اشتراكات الفاتورة ثلاثة ملايين و499 الفاً و911 اشتراكاً. ووفقاً لـ«تنظيم الاتصالات»، بلغ إجمالي الاشتراكات في الإنترنت مليوناً و383 ألفاً و558 اشتراكاً في نهاية مارس الماضي مقابل مليون و382 ألفاً و338 اشتراكاً بنهاية فبراير السابق بزيادة 1220 اشتراكاً، لافتة إلى أن جميع الاشتراكات في الإنترنت تأتي ضمن اشتراكات النطاق العريض، بعد أن سجلت اشتراكات الإنترنت عبر الخط الهاتفي صفراً. وبينت الهيئة أن عدد اشتراكات النطاق العريض لكل 100 نسمة هو 15.6 اشتراكاً. وفي ما يتعلق باشتراكات الهواتف الثابتة، بلغ إجمالي الاشتراكات بنهاية مارس 2019 مليونين و329 ألفاً و11 اشتراكاً، مقابل مليونين و321 ألفاً و748 اشتراكاً بنهاية فبراير الماضي، بزيادة 7263 اشتراكاً. وكانت «تنظيم الاتصالات» ذكرت لـ«الإمارات اليوم» سابقاً أن التغير في اشتراكات وسائل الاتصال، خصوصاً الهاتف المحمول، يحدث نتيجة لتقلبات موسمية طبيعية، ترتبط بمواسم السياحة، وليس له أدنى تأثير في ترتيب الدولة في مؤشرات التنافسية العالمية. 15.5 مليون مشترك بالدفع المقدم. طباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App