«هوبلو» تطرح ساعة «كلاسيك فيوجن فُل بافيه»

  • 6/19/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

تعدّ كلاسيك فيوجن رمزاً من رموز «فنّ الانصهار»، وهي تطوّق المعصم بساعة مرصّعة بالماس على طراز «ريفيير». يتألّق موديلا فُل بافيه من الكينغ غولد الوردي عيار 18 قيراطاً بألف حبّة من الماس بتقطيع بريليانت رُصّع بها السوار والعلبة والإطار والقرص. يتمثّل مفهوم هوبلو التعريفي بـ«فنّ الانصهار» في الدمج بين صناعة الساعات التقليدية والابتكار من خلال الجمع بين المواد الجديدة تماماً والمواد الثمينة. وتُبرز ساعة المجوهرات الراقية كلاسيك فيوجن هذا التألقَ المتميّز لذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، الحصري الخاص بهوبلو، المرصّع بالكامل. أمّا فلسفة الشركة فثابتة ولا تتغيّر: أن تكون أولى، فريدة ومختلفة. تُعدّ ساعات كلاسيك فيوجن موديلاً كلاسيكياً أساسياً من مجموعة هوبلو، وهي تجمع ما بين قواعد العلامة ومبادئها الأساسية من جهة، وأبحاثها التقنية والأسلوبية من جهة ثانية. ويساهم ترصيع موديل المجوهرات الراقية هذا بالماس في خلق انصهار مُبهر بين العلبة والسوار. كما يتوفّر هذا الموديل في إصدارَين، يبلغ قطر كلّ منهما 38 و33 مم، وكلاهما مصنوع من الكينغ غولد الوردي الملمّع عيار 18 قيراطاً ويشعّان بأكثر من ألف حبة دائرية من الماس (10.5 قيراطات و7.3 قيراطات على التوالي) على كلّ جزء من القرص والعلبة والسوار المدمج. يُذكر أنّ السوار يتكوّن من وصلات مرنة ومريحة، ويضمّ بمفرده قرابة ألف حبة من الماس، يُقارب وزنها الإجمالي 6.8 قيراطات و5.3 قيراطات لكلّ من الإصدارَين على التوالي. ويمكن القول إنّ هذين الإصدارَين يجسّدان الانصهار بين الكينغ غولد الوردي والماس والأجزاء الميكانيكية المتقنة، وكلّ منهما مزوّد بآلية حركة ذاتية التعبئة تعرض الساعات والدقائق والثواني، بالإضافة إلى مؤشر التاريخ عند الساعة 3، وتستمدّ طاقتها من دوّار التُنغستن الهيكلي الظاهر من خلال ظهر العلبة المصنوع من الصفير.

مشاركة :