رغم التحولات الطبيعية التي يعيشها سوق العقار إلا أنه كعادته لا يخلو من زبائنه ومرتاديه من أفراد تهيأت لهم الفرصة لتحقيق حلم العمر باقتناء أرض، أو بناء مسكن، أو من تجار وشركات إعمار وعقاريين لا يفارقونه، ولا يغيبون عنه؛ إذ هو ميدانهم، ومصدر ثرائهم.. ولا يعدم السوق كذلك مستثمرين يسعون لتنمية
مشاركة :