احتفلت «مؤسسة الجليلة» أمس، بالذكرى السنوية ال«14» لتأسيس برست فرندز، الشريك الدائم للمؤسسة، ضمن خطوة تؤكد الأثر الفاعل للبرامج المحلية في تعزيز الوعي بمرض سرطان الثدي في الإمارات.وتشير التقديرات إلى أن واحدة من بين ثماني سيدات معرضة للإصابة بسرطان الثدي في حياتهن، علماً بأن سرطان الثدي يعد السبب الرئيسي الثاني للوفيات بين النساء، ويؤكد ارتفاع معدل انتشار هذا المرض الحاجة الملحة إلى إجراء المزيد من الأبحاث وابتكار علاج محسن كفيل بإنقاذ حياة الكثيرين.وأعربت الدكتورة رجاء عيسى القرق، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجليلة عضو مجلس أمناء المؤسسة، عن سرورها بالاحتفال بهذا الإنجاز مع برست فرندز التي تمكنت خلال السنوات ال14 السابقة من تأكيد مكانتها منارة أمل لمرضى سرطان الثدي في الإمارات.وام