بمسافة لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن حفرة الشرائع، والواقعة قبل كوبري حجز المركبات؛ بدأت آثار تجمُّع للمياه تخرج من باطن الأرض، مكونة أخدودًا في الأرض على مسافة عدة أمتار؛ ما ساهم في إحداث بقعة من المياه الآسنة ساعدت في تكاثُر البعوض وتجمع الحشرات. الموقع الذي يبدو أنه تسرّب للمياه يحدث على فترات متفاوتة، أصبح مرتعًا لشرب الكلاب الضالة والقطط والطيور. وطالب رواد محطة البنزين وأصحاب المنازل القريبة من التسرب، بمعالجة الضرر الحادث تجنبًا لانتشار البعوض وما ينقله من أمراض تضرّ بالصحة العامة.
مشاركة :