عمرو حسن رئيسا لشعبة الملابس بغرفة القاهرة.. ومناع وفاروق نائبان

  • 7/3/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

شكلت غرفة القاهرة التجارية مجلس إدارة شعبة الملابس الجاهزة لدورة جديدة تبدأ من يوليو الجاري ولمدة 4 سنوات قادمة.وأعلن علي شكري نائب رئيس غرفة القاهرة الذي ترأس جلسة إجراءات إعادة تشكيل الشعبة أن الجمعية العمومية للشعبة 17 عضوا فاز بالتزكية 9 أعضاء لتمثيل مجلس إدارة الشعبة.وأعلن "شكري" تشكيل هيئة مكتب الشعبة التي جاءت جميعها بالتزكية حيث تم اختيار عمرو حسن علي رئيسا وجمال مناع وسامح فاروق نائبين أول وثان وسماح شعبان سكرتيرة.وقال "شكري" إن إعادة تشكيل مجلس ادارة الشعبة يأتي ضمن خطة الغرفة لتنشيط الشعب النوعيه بها للحفاظ علي القطاعات المختلفة ومن بينها قطاع الملابس الذي يمثل أهمية خاصة سواء اقتصادية ومجتمعية.وطالب نائب رئيس الغرفة مجلس ادارة الشعبة في ثوبه الجديد بضرورة بحث الموضوعات والمشاكل التي تهم هذا القطاع واقتراح الحلول الواقعية من وجهة نظره ورفعها الي مجلس ادارة الغرفة من اجل مناقشتها للوصول في النهاية إلى تنمية وتطوير هذا القطاع.من جانبه أكد عمرو حسن، أن الشعبة ستظهر في ثوب جديد وستتفاعل مع منتسبيها الصناع و التجار في مختلف المراحل التصنيعية والتجارية من أجل تحقيق طفرة تنموية حقيقية في الفترة القادمة.ونوه"حسن" إلى أن الشعبة في تشكيلها الجديد ضمت أصحاب كافة المراحل التي تمثل قطاع الملابس وسيتم العمل من خلال خطة مدروسة تستهدف حل مشاكل قطاع الملابس بالكامل مع السعي إلى تحقيق طموحات أصحاب القطاع في التنمية والتطوير لمواكبة العصر التكنولوجي الحالي والتقدم الرهيب المتوقع في الأنشطة التجارية والصناعية سواء علي مستوى الموديلات أو التعاملات الإلكترونية.وأكد رئيس الشعبة ان المرجعية الأساسية للشعبة هو مجلس إدارة الغرفة الذي نعمل تحت مظلته والذي من خلاله نستطيع الخروج الي السوق العالمية بالمنتجات المصرية.يأتي ذلك في الوقت الذي سيطرت حالة من التفاؤل على معظم أعضاء الشعبة عقب إعلان إعادة تشكيل مجلس إدارتها مشيرين إلى أنها ستكون المظلة التي يتم تحتها مناقشة مشاكل قطاع الملابس بصورة شرعية والسعي إلى حلها ومن ثم وضع مقترحات التنمية والتطوير التي تتناسب مع تطلعات أصحاب قطاع الملابس بالكامل.وقالوا إنه من ضمن خطة الشعبة السعي إلى زيادة عدد الجمعية العمومية لها وإدخال مزيدا من العاملين في قطاع الملابس بها من اجل تقوية الشعبة بما يتناسب مع حجم القطاع الذي تمثله.

مشاركة :