مستقبل ابنى بيضيع يا وزير التعليم.. هكذا وجهت عزيزة مصطفى عيد، ٤٥ عاما، استغاثتها إلى وزارة التربية التعليم لإنقاذ مستقبل ابنها.وبدأت عزيزة قصتها قائلة: «زوجى هجرنى من مسكن الزوجية منذ عامين، مما اضطرنى للسكن مع والدتى أنا وأبنائي، ولا أملك أى مصدر رزق أو دخل شهري، وابنى طالب بالمرحلة الابتدائية بمدرسة الشبان المسلمين، وتراكمت علينا المصروفات الدراسية ولم يكن بمقدورنا السداد وهو مبلغ ١٣٦٦٤ جنيها، ولا أستطيع نقله لمدرسة أخرى إلا بعد سداد المبلغ، وحرصا على مستقبل ابنى أبحث عن فاعل خير لسداد المصروفات الدراسية المتأخرة أو يتدخل وزير التربية والتعليم لدى المدرسة من أجل تقسيط المصاريف الدراسية المتأخرة».للتواصل مع الحالة: ٠١١٢١٢٤٩٨٧٦
مشاركة :