خرج مئات الآلاف من الجزائريين إلى الشارع للمطالبة برحيل رموز النظام المتبقية في مظاهرات الجمعة العشرين التي لقبت بالـ"تسونامي" للتصدي "للثورة المضادة". ويتزامن هذا مع الذكرى الـ57 لاستقلال الجزائر وبعد يومين من خطاب الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح الذي دعا إلى "حوار شامل" بين جميع القوى السياسية ودون مشاركة الجيش.
مشاركة :