تعمل «هيوليت باكارد إنتربرايز» على توسيع محفظتها من تقنيات الحوسبة السحابية الهجينة من خلال تعزيز إمكانيات التشغيل الآلي وتقديم خيارات أكثر وتوفير حلول محسنة للتعامل مع أعباء العمل وتقديم تجربة متماسكة بين السحابات. وتشمل هذه التحديثات توسيع العمليات المرتكزة على تقنيات الذكاء الاصطناعي وإمكانية الجمع بين عناصر برمجية مختلفة ضمن محفظتها، مضيفةً بنية تحتية جديدة محسنة للتعامل مع أعباء العمل وتوسيع خيارات السحابة عن طريق شراكات جديدة مع «جوجل كلاود» و«إكوينيكس». وتستثمر المؤسسات في أكثر من سحابة، إلا أنها تفتقد إلى تناسق العمليات الموزعة بينها. وتحتاج هذه المؤسسات إلى الربط بين العالم المادي والسحابات المتعددة لتحقيق المرونة وتوسيع النطاق، ومواكبة احتياجات الأعمال القائمة على البيانات في عصرنا الحالي. ShareطباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App