انتقل إلى رحمة الله التربوي والأديب واللغوي فؤاد محمود سندي في مكة المكرمة وأديت الصلاة على الفقيد في المسجد الحرام ظهر أمس الخميس ودفن في مقابر المعلا. ويتقبل العزاء في مكة المكرمة مخطط بدر. ويعد د. فؤاد أحد أبرز رجال التربية والتعليم في العاصمة المقدسة واشترك في إعداد مناهج مراحل مختلفة وعمل مدرساً في جامعة أم القرى وله مؤلفات عديدة في اللغة وعلوم القرآن إلى جانب برامج إذاعية وواصل نشاطه بعد التقاعد في القاء المحاضرات وحضور اللقاءات وتلاميذه اليوم من أبرز رجال الوطن في عدة مجالات. تغمده الله بواسع رحمته وألهم أسرته الصبر والسلوان. (إنا لله وإنا إليه راجعون).
مشاركة :