قالت دار الإفتاء المصرية، إن من ضاقت عليه دنياه فعليه أن يتوضأ ويحسن الوضوء ويصلى ركعتين لله. وأضافت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتد عليه أمر قام الى الصلاة، الجأ إلى الله فهو قادر على أن يلطف ويصلح الحال، نعلم أولادنا وأهلينا كيف أن الصلاة باب الفرج".وأشار الى أن التربية هي الدافع الأول للصلاة، ومن شب على شيء شاب عليه، وعندما يرى الابن الأسوة والقدوة في والديه يعيش في جو محب للصلاة وتكون الصلاة مكونا أساسيا من مكونات الشخصية سينشأ على ذلك.وتابع: عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء ، قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس؛ يمحو الله بهن الخطايا؛ متفق عليه.
مشاركة :