عرضت فضائية ايرو نيوز تقرير عن محاولة حل الفاتيكان لغز قديم يعود لعام 1983، ليقع في حيرة جديدة ويفتح بابًا على لغز جديد.فقد فتحت سلطات الفاتيكان قبرين للتأكد إن كانت طفلة قد فقدت قبل ثلاثة عقود موجودة في أحدهما، ليظهر لغز جديد حيث لم يجد الطاقم العامل شيئًا، ولا حتى عظام أميرتين تنتميان للقرن التاسع عشر كانتا مدفونتين هناك، أو هذا ما كان مفترض .هذه العملية كانت في إطار البحث عن رفات إيمانويلا أورلاندي، ابنة رجل دين من الفاتيكان، فقدت أثناء عودتها من درس للموسيقى في روما.قبر الأميرة صوفي يؤدي إلى غرفة كبيرة فارغة تحت الأرض، في حين لم يتم العثور على رفات بشرية في قبر الأميرة كارلوتا.وأثار العثور على عظام العام الماضي أثناء حفريات في سفارة الفاتيكان في روما ضجة كبيرة، وتكهنات بأن تكون هذه الرفات تعود لأورلاندي أو لمراهقة أخرى اختفت في ذات العام، إلا أن تحاليل الحمض النووي جاءت سلبية.
مشاركة :