جاء استقبال النسخة الجديدة التي طال انتظارها من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي «الأسد الملك»، فاتراً على غير المتوقع، أمس الأول، بينما وصفه النقاد بأنه مبهر بصرياً، لكنه غير ممتع في طريقة تطويره للشخصيات، والحبكة.ويستعرض الفيلم، تقنيات متطورة تمزج بين الواقع الافتراضي والحركة الحية والصور الرقمية. والنسخة الجديدة بطولة بيونسيه ودونالد جلوفر في دوري نالا وسيمبا.
مشاركة :