الجزيرة - عبدالله الفهيد: أكدت بعض الأسر أنها تسعى للمحافظة على نسيج ترابطها الأسري والمحافظة على الموروث الديني بذبح الأضحية والإشراف على توزيعها والأكل منها شخصياً وخاصة في اليوم الأول لعيد الأضحى المبارك الذي رغم أن البعض يسميه عيد اللحم، مؤكدين في الوقت نفسه أن الأضحية العامل المشترك لاجتماع الأسرة وبعض الأقارب كون الأضحية تجمعهم وتزيد من الألفة.
مشاركة :