عمون - ساد استياء عام بين مجموعات محبي الحيوانات والانقاذ بعد "تجاهل" و عدم اخذ اي خطوات جدية لمحاسبة المتسببين باخر الانتهاكات ضد الحيوانات في الاردن المتعلقة في سلخ الكلاب و اكلها من قبل بعض افراد الجاليات الاسيوية. و اصيب محبو الحيوانات بالارتباك ملخصين المشكلة بعدم وجود جهة واحدة رسمية تدير و تتابع ملف الاعتدائات فالحيوانات البرية تتبع الجمعية الملكية لحماية الطبيعه اما المناطق السياحية فتتبع الشرطة السياحية عدا عن وجود الادارة الملكية لحماية البيئه و الوزرات و البلديات و غيرها. في استفتاء قامت به صفحة المجتمع العربي للدفاع عن حقوق الحيوان عن "تقييم دور الجهات الرسمية في الحفاظ على البيئة و التنوع الحيوي و الحيوانات " وشارك بة ما يقارب ال 400 شخص اردني اقر 90 بالمائة ان الدور ضعيف او لا يذكر اما 10 بالمائه اعتبر الدور مقبول الى جيد وعن ما يتوقعه الناشطون من تغيرات كان بضرورة تغليظ العقوبات لان من يعتدي على قط سيشكل مستقبلا خطر على طفل . اتخاذ جهه رسميه واحده لملف الشكاوي. النشر الاعلامي عن عقوبات المعتدين لتشكيل وسيلة ردع اجتماعي.يذكر انة انتشر خلال الاسالبيع الماضية فيديوهات قتل خيل باستخدام مطرقة على الرأس - و تشريس كلاب وقد قدم الناشطون شكاوى الى جهات رسميه عدة بانتضار وصول ردود.
مشاركة :