انخفضت معدلات الإصابة بالإيدز إلى الثلث عام 2018 - وفقا لما نشره التقرير السنوي لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية - ويعد هذا الانخفاض مؤشرًا ناجحًا بعد المستويات العليا التي تم بلوغها في أوج الوباء عام 2004 حيث سجل وقتذاك 1.7 مليون حالة وفاة، ويعزى الانخفاض الملحوظ في حالات الوفاة والنفاذ الأوسع للعلاجات إلى تقدم كبير أحرز في جنوب إفريقيا وشرقها، وهي المنطقة الأكثر تأثرًا بالوباء عمومًا، حيث يعيش أكثر من نصف سكان العالم المصابين بالفيروس.