شارك شاعر المليون ناصر الفراعنة بقصيدة عصماء، وصفها البعض بالملحمة الشعرية ساند فيها عاصفة الحزم. وقدّم الفراعنة مباركته لعمليات عاصفة الحزم، التي أطلقها الملك سلمان بن عبدالعزيز لاستعادة الشرعية في اليمن، مقدمًا مؤازرته للجيش السعودي في مهمته الكبيرة. كما انتقد الشاعر الفراعنة بعض وسائل الإعلام، التي قال إنها منشغلة في أشياء غير مهمة، وتترك مساندة عاصفة الحزم. الشاعر ناصر بن محمد بن فارس الفراعنة السبيعي 1396ه/1976م، شاعر سعودي من مواليد مدينة رنية، اطلق عليه من قبل الإعلام ومحبيه العديد من الالقاب ومنها شاعر الثقلين ، وشاعر الجزيره ، وشاعر الملاحم ، وملك الشعر ، وشاعر الارض ، ومارد الشعر وشاعر الأقصى ، والشاعر المعجزه ، وسبع الشعر، وفرعون الشعر ، وشاعر مضر ترعرع ناصر في مدينة رنية وحفط القرآن الكريم، وهو في التاسعة، وحصل على الثانوية بنسبة 99% ، ونال بكالوريوس هندسه معمارية، ويعمل حاليا ضابطاً مظلياً برتبة رائد في القوات المسلحه السعودية. شارك ناصر في برنامج شاعر المليون، وقد تأهل لمرحلة ال 24 شاعر، ويعتبر الوحيد من شعراء المليون، الذين حصلوا على الدرجة الكاملة، من لجنة التحكيم سواء بالنسخة الاولى أو الثانية. ينظم ناصر الفراعنة الشعر الفصيح والعامي بطلاقة، ويتميز عن غيره من الشعراء، بكونه ينتهج خطا متفردا في صياغة الشعر، يعتمد بشكل كبير على جزالة معانيه؛ وصعوبة ألفاظه؛ قوافيه؛ وأوزانه، وبما يمتلكه من ثقافة عامة؛ وشعرية