فتح مجلس المناقصات والمزايدات أمس سبع مناقصات لأربع جهات حكومية، وكان من بينها مناقصة لشركة مطار البحرين لدراسة وإعداد مكتب خدمات تكنولوجيا المعلومات لمستوى الدعم الفني الأول والمستوى الثاني.وفتح المجلس ثلاث مناقصات لوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني.واختصت المناقصة الأولى بأعمال تغيير أبواب وشبابيك الالومنيوم لمبنى وزارة الخارجية في العاصمة المنامة. وتقدمت للمناقصة خمس شركات بعطاءات، كان أعلاها بقيمة 314.8 ألف دينار، في حين كان العطاء الأقل بنحو 194 ألف دينار.أما المناقصة الثانية فكانت لاستبدال أجهزة التكييف (المبردات) في المبنى الرئيسي لمقر وزارة الأشغال (مبنى رقم 4) في منطقة الحورة.وتقدمت للمناقصة سبع شركات، غير أن شركة واحدة جرى استبعادها على الرغم من تقدمها بالعطاء الأقل.وعليه كان العطاء الأعلى بواقع 191.8 ألف دينار، والعطاء الأقل بقيمة 136 ألف دينار.واختصت المناقصة الثالثة لوزارة الأشغال بإجراء أعمال الصيانة الشاملة والصباغة لمدرسة الدير الابتدائية للبنين.وتقدمت للمناقصة 15 شركة واستبعد المجلس شركة واحدة.وكان العطاء الأعلى بقيمة 198.3 ألف دينار، في حين كان العطاء الأقل بقيمة 117.8 ألف دينار.وفتح المجلس مناقصة لشركة مطار البحرين لدراسة وإعداد مكتب خدمات تكنولوجيا المعلومات لمستوى الدعم الفني الأول والمستوى الثاني.وتسلم المجلس أربعة عطاءات للمناقصة، غير أنه استبعد أحدها رغم أنه الأقل، وعليه فقد أصبح العطاء الأعلى بقيمة 1.6 مليون دينار، في حين كان العطاء الأقل بقيمة 41 ألف دينار.وفتح المجلس مناقصة لهيئة الكهرباء والماء الأول مناقصة على مظروفين لتوفير خدمات استشارية لمشروع مد كابلات 220 كيلوفولت لربط سترة وأم الحصم.وتقدمت لهذه المناقصة ثلاث شركات جرى استبعاد شركتين، في حين لم تحدث البيانات للإفادة بمقدار عطاء الشركة الثالثة حتى وقت كتابة هذا التقرير.وطرح المجلس مناقصة ثانية لهيئة الكهرباء والماء، واختصت بالدعوة لتأهيل المقاولين المحليين الحاليين والجدد لأعمال العقود الزمنية (الهندسية وشراء المواد والإنشاءات) في ادارة توزيع الكهرباء. وتقدم لهذه المناقصة 63 شركة، وجرى استبعاد 5 شركات منها.وفتح المجلس مناقصة عامة لتوريد عدد 5 سائقين لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف لمدة 3 سنوات.وتسلم المجلس تسعة عطاءات، كان أعلاها بقيمة 215 ألف دينار، بينما أقلها بقيمة 1.5 ألف دينار.ويؤكد مجلس المناقصات والمزايدات أن المناقصات تخضع للتقييم الفني والمالي، وترسى المناقصة على صاحب العطاء الأفضل شروطًا، والأقل سعرًا، لذا فإن أقل العطاءات سعرًا ليس بالضرورة هو العطـاء الفائز بالترسية.