تحدت ملكة الجمال الروسية السابقة، ريحانة أوكسانا فيوفودينا، زوجها ملك ماليزيا السابق لإجراء اختبار الحمض النووي، بعد أن زعم أن ابنهما ربما لا ينتسب إليه. وتزوجت ريحانة من السلطان محمد الخامس العام الماضي، وتنازل عن العرش في يناير الماضي، وسط ضغوط متزايدة بسبب علاقتهما. ويقول السلطان الآن: إنهما انفصلا وهناك تقارير تتحدث عن حرمان طفلهما ”ليون“، البالغ من العمر شهرين، من الميراث بعد إثارة شكوك حول نسب الطفل. وقال محاميه ”كوه“ لصحيفة في سنغافورة إنه: ”لا يوجد دليل موضوعي حتى الآن على أنه والد الطفل“. ولكن أصدقاء ملكة جمال موسكو السابقة، يصرون على أن الزواج لا يزال قائمًا ورفضوا بغضب قول السلطان: إن شخصًا آخر هو والد الطفل بدعوى أن الأب والابن يتقاسمان وجهًا واحدًا. وتطالب ريحانة، التي تعيش الآن مع طفلها في منزل ريفي بالقرب من موسكو، ”باعتذار علني“ من رئيس الدولة السابق.