أعلن أطباء المؤتمر العلمي الذي أقيم بمكسيكو مؤخرا بشأن فيروس نقص المناعة "الإيدز" أن هناك فرصة لتحسين عيش المصابين بهذا الفيروس، وتعزيز وقاية الأشخاص الأكثر عرضه له، عن طريق "كبسولة تحت الجلد".ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية فإن هذا الدواء الأمريكي أحدث ثورة في مجال العلاج الوقائي من فيروس الإيدز، حسبما أكدت دراسة طبية قدّمها أحد رواد مجال العلاج الوقائي.وأشارت الدراسة إلى أن تلك الكبسولة حققت نتائج مرضية، خاصة بعد أن تم تجربتها على الإنسان، مضيفا: " أن هذه الكبسولة توفّر الجرعة المطلوبة من الدواء بعد 12 أسبوعا من غرسها في الجلد طوال سنة على الأقل".
مشاركة :