قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإندونيسية، إن بلاده تحقق في تقرير عن وفاة مواطنة حبلى، كانت قد انضمت لتنظيم داعش، بعد تعرضها للضرب والتعذيب في مخيم للاجئين بسوريا. ويعتقد أن آلاف الإندونيسيين ذهبوا للانضمام لتنظيم ، وأكثر من نجا منهم من الصراع محتجزون في مخيمات في سوريا تحد إدارة سلطات كردية. وأضاف المتحدث أن سفارة إندونيسيا لدى دمشق تحاول التحقق من صحة تقرير نقلته وكالة أنباء هاوار الكردية عن أن المرأة، التي ذُكر أنها كانت في الشهر السادس من الحمل، ضربت حتى الموت في مخيم الهول الذي يؤوي آلاف اللاجئين.
مشاركة :