عبر محمد عمران القبيسي عن فرحته وسعادته عندما أبلغته «الاتحاد» بوجود اسمه ضمن قوائم المستفيدين من منحة القروض، قائلاً: مثل هذه البشارات ليست غريبة على قيادتنا الرشيدة، فهم دائماً أقرب إلينا لإسعادنا لما جادت به مكارمهم الخيّرة. وقال عبدالله راشد المنصوري، إن قيادتنا الرشيدة تختلف عن كل قيادات العالم بمنهجها واستراتيجيتها الوطنية الحثيثة، وقربها من أبنائها وتلبية احتياجاتهم، ومثل هذه العطايا السخية تجسد عظمة الترابط والتلاحم ما بين القيادة والشعب، وما نشهده اليوم ونراه من قرارات سديدة ليست إلا تجسيداً لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستمراراً لنهجه في إسعاد المواطنين. وأعرب باسم محمد السالمي عن خالص شكره وتقديره وامتنانه للقيادة الرشيدة بما تقدمه لأبنائها، وتوفير سبل الراحة والعيش الكريم كافة. وأكد مبارك العفاد المنصوري أن جهود قيادة دولة الإمارات لإسعاد شعبها هي في الحقيقة منهج وضع أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واليوم تستكمل في ترسيخ مفهومه قيادتنا الرشيدة، معبراً عن فرحته الكبيرة بمكرمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أدامه ذخراً للبلاد والعباد. وأشار سيف الدهيني الخييلي إلى أن القيادة الرشيدة حريصة على راحة أبنائها، وحسن رعايتهم، وتضع نصب أعينها أولويات المواطن واحتياجاته، وهذا ما يجعلنا نشهد يومياً مبادرات وطنية بناءة تسهم في خدمة المواطن وراحته وإسعاده، مؤكداً أن السعادة التي تعم الوطن والمواطن تكمن في القيادة الرشيدة وتوجيهاتها السديدة الحريصة دائماً على رفاهية المواطن. وتحدث عبدالله سهل بن أسحاق قائلاً: لقد أكرمنا الله على أرض هذا الوطن الغالي بقيادة تصل الليل بالنهار من أجل إسعادنا وتوفير كل مقومات الحياة الكريمة لأبنائها وتضع احتياجات المواطن في مقدمة أولوياتها وتغمرنا بمبادراتها ومكرماتها، وهي مكارم من نفوس كريمة اعتادت السخاء والوفاء والعطاء. من جهته، قال محمد إبراهيم الحوسني، إننا فخورون بما تقدمه لنا القيادة الرشيدة؛ لأننا نشعر دائماً بقربها منا وبما تسبغه علينا من خير عميم جعلنا في صدارة أسعد شعوب العالم.