بعد 15 عاما من السجن، حصلت الشابة ” سينتويا براون ” ، والتي كانت تعيش في تينيسي بالولايات المتحدة، على حريتها. وكانت براون قد دخلت إلى السجن لقتلها رجلًا اشتراها لممارسة الجنس عندما كان عمرها 16 عامًا. ورغم أن قتل الفتاة الصغيرة وقتها للرجل كان دفاعا عن النفس، إلا أن معطيات الجريمة وقتها، وعدم وجود أدلة تفيدها، أدى إلى قضائها 15 عامًا في السجن. وجاء الإفراج بعد منحة من حاكم ولاية تينيسي السابق بيل هاسلام بعد أن احتشد مشاهير من بينهم كيم كارداشيان وريهانا لإطلاق سراحها.
مشاركة :