في خدمة الحجيج، ينفر كل أبناء المملكة، كبيراً وصغيراً، هدفهم واحد ونهجهم واحد وقدوتهم واحدة. مطوف عمره 12 عاماً ضرب أروع الأمثلة في الإحساس بالمسؤولية حيث باشر مهامه في جبل عرفات، وكان أول ما قام به الاتصال بأمه وطمأنتها. وعبرت والدة محمد عن مشاعر الفخر بولدها، فيما لم يتمالك المطوف الصغير نفسه وغلبته الدموع. في المملكة، صغارًا وكبارًا، نحن في خدمة الحجيج.. هذا محمد، مطوف، بعمر الـ 12 عامًا، رصدنا مكالمة هاتفية له مع والدته، في المكان الذي يحبّ، عرَفة. #العالم_في_قلب_المملكةpic.twitter.com/4WTPsEts3S — التواصل الحكومي (@CGCSaudi) August 9, 2019 مختارات إقبال كبير على أسواق الماشية في الرياض وهكذا تختار الأضحية متحدث أمن الدولة: من لم تردعه قداسة المكان تردعه قواتناشاركنا بتعليقك‎إلغاء الرد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك. "> المزيد من الاخبار المتعلقة :