عزفت الحرب السورية لحن الموت والدمار على مدى سبعة أعوام، لكنها لم تقو على تغييرِ السلم الموسيقي لأطفال سوريا في مخيم الزعتري بالأردن من خلال تعليمهم الموسيقى كوسيلة للعلاجِ النفسي. البرنامج يعمل على تخفيف معاناة الأطفال السوريين اللاجئين، ويشارك به 1700 طفل سوري. ويقول أحد الأطفال المشاركين في البرنامج إنه يحب العزف كثيرا وذلك بفضل مساعدة الأساتذة، كما أن البرنامج كان فرصة له للتعرف على أصدقاء جدد.
مشاركة :