لم يبق للشبابيين هذه الأيام سوى التمسك بحبال الأمل بعدما أثخن جسد فريقهم الألم.. فبعد أن تبخر الدوري وضاع كأس سمو ولي العهد وأصبحت بطولة كأس الملك بهذا الأداء أشبه بالمستحيل وأضحى الطريق للنسخة القادمة من كأس آسيا للأندية مسدوداً ويحتاج لمعجزة للمرور إليها. مع هكذا أبواب مغلقة.. ومنجزات
مشاركة :