على هامش مشاركة تشاووش أوغلو، في مراسم توقيع "وثيقة الإعلان الدستوري" بين الفرقاء السودانيين. وتناول الوزيران العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، وملفات شرق البحر المتوسط، وسوريا والسودان.والجمعة، وصل وزير الخارجية التركي، الخرطوم، لحضور مراسم التوقيع النهائي على "وثيقة الإعلان الدستوري" بين "المجلس العسكري" وقوى "الحرية والتغيير"، السبت. وفي 4 أغسطس/آب الجاري، وقع المجلس العسكري وقوى "الحرية والتغيير"، بالأحرف الأولى، وثيقة "الإعلان الدستوري"، بوساطة من الاتحاد الإفريقي. واتفق الطرفان على جدول زمني لمرحلة انتقالية من 39 شهرا يتقاسمان خلالها السلطة، وتنتهي بإجراء انتخابات. وشهد السودان اضطرابات متواصلة منذ أن عزلت قيادة الجيش، في 11 أبريل/ نيسان الماضي، عمر البشير من الرئاسة (1989 - 2019)، تحت وطأة احتجاجات شعبية منددة بتردي الأوضاع الاقتصادية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :