انتهى مشروع علمي مستمر منذ زمن، يهدف إلى البحث عن الوحش الأسطوري الذي كان يعيش تحت مياه بحيرة لوخ نيس. وكان العثور على الحمض النووي من البحيرة هو أقوى نظرية عن حقيقة وجود الوحش الأسطوري لفريق علماء عالمي. وقال أستاذ علم الوراثة، نيل جيميل، إنه وجد خلال رحلة استكشافية للبحيرة مؤخرا، أن هناك أربعة تفسيرات رئيسية فيما يخص مشاهدات الوحش، ” تحسم الأبحاث معظم هذه النظريات، إلا أن نظرية واحدة معقولة لا تزال هناك ” . وأضاف العالم: ” سوف تكون مفاجأة هائلة إذا اتضح لنا من نتائج اختبارات الحمض النووي وجود زاحف بحري كبير منقرض ” .
مشاركة :