بعد احتجاز دام نحو ساعتين غربي رام الله. وحول تفاصيل احتجازه، قال أبو شقرة: "فوجئت بعدد من جنود الجيش الإسرائيلي يحاصروني، فيما كنت التقط صورا من مكان تفجير غربي رام الله استهدف 3 مستوطنين". وأضاف للأناضول: "تم احتجازي لنحو ساعتين، وأطلق سراحي بعد تحقيق حول طبيعة عملي، وفحص المواد المصورة من قبل ضباط من جهاز المخابرات الإسرائيلية". ولفت إلى أنه عرّف عن نفسه للقوات، لكنهم أصروا على احتجازه. وأبو شقرة يعمل منذ عدة سنوات مصور فيديو لدى الأناضول في الضفة الغربية. وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت وسائل إعلام عبرية مقتل مستوطنة يهودية، متأثرة بجروح أصيبت بها، جراء تفجير عبوة ناسفة قرب مستوطنة "دوليف" وسط الضفة الغربية. وقال الموقع الإلكتروني لصحيفة "معاريف" العبرية إن المستوطنة توفيت متأثرة بالجروح الخطيرة التي أصيبت بها. وأصيب في التفجير مستوطنان آخران، حسب الجيش الإسرائيلي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.