تستعد النجمة الشابة شيلين وودلي للعودة للشاشة الفضية من جديد بعد انشغالها خلال العامين الماضيين بالعمل في مسلسلها التليفزيوني الناجح Big Little Lies الذي انتجته شبكة HBO للنجمة ريس ويذرسبون والنجمة نيكول كيدمان.ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن شيلين انضمت لنجوم الفيلم الجديد للنجم روبر دي نيرو، الذي سيكون بعنوان After Exile.وذكرت الصحيفة البريطانية أن الفيلم الجديد After Exile سيشارك في بطولته النجم الشاب "شيا لبوف"، وسيخرجه المخرج "جاشوا مايكل ستيرن".وسيتولى كتابة سيناريو الفيلم، السيناريست "أنتوني ثورن"، بالإشتراك مع السيناريست "مايكل تروفو"، الذي ستكون أحداث الفيلم مستوحاة من قصة حياته.وستدور أحداث الفيلم حول شخصية "مايكل ديلاني" التي يجسدها "شيا لبوف"، وهو شخص يحاول الاندماج بالمجتمع من جديد بعد قضائه لفتر سجن طويلة، بسبب ارتكابه لجريمة قتل خلال قيامه بسرقة.وسيجسد النجم روبيرت دي نيرو، شخصية والد هذا الشاب المجرم، وهي شخصية لص متقاعد باسم "تد ديلاني"، وستكافح شخصيات الثنائي "دي نيرو" و "لبوف" خلال أحداث الفيلم، لتجنب دخول الابن الأصغر بهذه العائلة لعالم الجريمة.بينما ستجسد النجمة الشابة "شيلين وودلي" شخصية باسم "دانا" وهي الحبيبة السابقة لشخصية المجرم الشاب التي يجسدها "شيا لبوف" بالفيلم.وسينتج الفيلم، شركة "باسيفيك شور" للإنتاج السينمائي، وهي شركة مملوكة لكل من "أنتوني ثورن" و "ستيف شنايدر"، ومن المقرر أن تبدأ عملية تصوير الفيلم في شهر نوفمبر المقبل، بمدينة فيلاديلفيا.جدير بالذكر أن آخر فيلم سينمائي ظهرت به النجمة الشابة شيلين وودلي كان فيلم A DRIFT، مع النجم البريطاني الشاب سام كلافين، في عام 2018.نرشح لكم:شيلين وودلي تسير على خطى كريس هيمسورث في التحضير لفيلمها الجديد "بالتجويع"تحضر النجمة الشابة شيلين وودلي لفيلمها الجديد Adrift، الذي تجسد به شخصية مغامرة فقدت طريقها بعرض المحيط لشهور.وفي حوار لها مع مجلة time، قالت شيلين أنه تمتنع عن الطعام يوميا فلا تأكل أكثر من 350 سعرة حرارية في اليوم حتى تفقد الكثير من وزنها بشكل يكسبها نحافة مفرطة. وسبق شيلين لهذه التجربة النجم كريس هيكسورث حين قام بتصوير فيلم الذي حارب به الحوت الأبيض العظيم موبي ديك، وانتهى به الأمر مختفيا في المحيط لأكثر من 6 أشهر.نرشح لكم:محاكمة شيلين وودلي لاحتجاجها على مد خط أنابيب في ينايرأظهرت وثائق قضائية أن الممثلة شيلين وودلي (24 عاما) ستمثل للمحاكمة في يناير المقبل، في اتهامات تتعلق بالقبض عليها مع أكثر من 20 ناشطا آخرين أثناء احتجاجهم على مد خط أنابيب (داكوتا أكسيس) في ولاية نورث داكوتا الأمريكية.ونفت وودلي اتهامات التعدي على الممتلكات والمشاركة في أعمال شغب. وهي تواجه إذا أدينت السجن لمدة تصل إلى شهرين وغرامة ثلاثة آلاف دولار.وكانت وودلي تصور وقائع احتجاج في العاشر من أكتوبر في موقع إنشاء خط الأنابيب الذي يقع على بعد 3.2 كيلومتر جنوبي مدينة سانت أنتوني بولاية نورث داكوتا. وقد صورتها الكاميرات لدى اقتيادها للحجز وهي تتحدث عن القبض عليها.وقالت في مقابلة مع موقع (الديمقراطية الآن) الإلكتروني يوم الأحد إنها تعرضت لتفتيش ذاتي في سجن مقاطعة مورتون كاونتي.ومضت تقول "لابد وأن أعترف بأنني كنت أول شخص يُفرج عنه بكفالة في ذلك اليوم... هناك الكثير من النساء اللاتي تعرفت عليهن في تلك الغرفة اضطررن إلى البقاء ليلة وأمضين وقتا أطول مما أمضيت في الحجز".ومن المعروف أن وودلي من دعاة الحفاظ على البيئة وقد شاركت من قبل أفراد من قبيلة (ستاندنج روك سو) في مظاهرة ضد المشروع الذي يتكلف 3.7 مليار دولار.وتقوم مجموعة شركات بقيادة شركة إنرجي ترانسفير بارتنرز بمد الخط الذي يبلغ طوله 1770 كيلومترا وسيكون أول خط ينقل النفط الصخري مباشرة من نورث داكوتا إلى معامل التكرير على ساحل خليج المكسيك.وتعتقد القبيلة أن خط الأنابيب سيعرض أرضهم للتلوث وسيلحق الضرر بمواقع مهمة تاريخيا وثقافيا. ويقول مؤيدو إنشاء خط الأنابيب إنه سيوفر وسيلة أكثر أمانا وأقل تكلفة لنقل النفط الصخري.وألقي القبض على نشطاء في احتجاج ذي صلة يوم 11 أكتوبر أثناء محاولتهم منع تدفق النفط عبر أنابيب تحمل النفط الخام من كندا إلى الولايات المتحدة.
مشاركة :