هجرات وراء انتقال اللغات المحكية بين فرنسا والهند

  • 9/7/2019
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

يسعى لغويون منذ عقود إلى معرفة كيف أن اللغات المحكية من باريس إلى نيودلهي تنتمي إلى العائلة (الهندو-أوروبية) نفسها، ويبدو أن دراسة جديدة هي الأكبر التي تجرى على الحمض النووي البشري، ونشرت في مجلة «ساينس» العلمية.حيث وفرت رداً على هذا السؤال الذي حير العلماء لفترة طويلة، وأكدت أن انتقال هذه اللغات يعود إلى هجرات رعاة رحل من المناطق الأوراسية قبل 5 آلاف سنة إلى الغرب (أوروبا) والشرق (آسيا). وقال فاغيش ناراشيمهان المؤلف المشارك في البحث، إن دور التنقلات البشرية كان مفتاحاً أساسياً؛ لفهم التغيرات اللغوية من جهة، والانتقال من الصيد إلى الزراعة من جهة ثانية.وأوضح هذا الباحث في كلية الطب في جامعة هارفارد، «كان هناك الكثير من التنقيبات الأثرية والأعمال على الحمض النووي المتعلقة بأشخاص في أوروبا للوصول إلى هذه النتائج».

مشاركة :