تناشد شيماء جمال (١٨ سنة) الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن لمساعدتها في توفير طرف صناعية لأخيها، تقول شيماء: فوجئت بموت والدى ومرض أمى التى لم تقدر على الحركة والعيش، ولأننى ابنة عامل بسيط، فقد وجدت نفسى أتحمل مسئولية أسرة مكونة من أربعة أطفال وأنا في سن صغيرة، من بينهم من تعرض لحادث على أثره فقد إحدى قدميه. وتواصل شيماء: تركت عملى لأتفرغ لتحمل مسئولية إخوتي، وأمى المريضة التى أنهكها العمل والسعى فأصيبت بالسكر والضغط، استدنت لعلى أستطيع عمل طرف صناعية لأخى سيد الذى بترت إحدى قدميه، ويبلغ من العمر ١٠ سنوات، لعله يقف بجواري، إضافة إلى أنى أصبحت معرضة أنا وأهلى للطرد في أى وقت بسبب تراكم الإيجار، كل أمنيتى هى أن أوفر لأخى طرفا صناعية تساعده على العيش والتنقل والذهاب إلى المدرسة. للتواصل: ٠١٢٢٨٠٩٢٤٥٢
مشاركة :