يعاني العديد من الأشخاص من أعراض شبيهة بالإنفلونزا، بما في ذلك الحمى، في غضون أسبوعين إلى أربعة أسابيع بعد الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز". نظام une ويمكن أن يترك الأشخاص عرضة للإصابة بالأمراض والأمراض الأخرى، خاصة إذا كانت الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية قد وصلت إلى مرحلتها النهائية - الإيدز ، أو متلازمة نقص المناعة المكتسب وفقا لـ"everydayhealth".في عام 2015 ، كان ما يقدر بنحو 1.1 مليون شخص في الولايات المتحدة مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية ، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). (1).من المثير للقلق ، أن حوالي 15 في المائة من المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية في عام 2015 لم يعلموا حتى أنهم أصيبوا به ، كما يشير مركز السيطرة على الأمراض.هذا يرجع جزئيًا إلى أن الفيروس لا ينتج عنه في البداية سوى أعراض يمكن الخلط بينها بسهولة مع مشكلات صحية أخرى ، إذا كان يسبب أي أعراض على الإطلاق.في الواقع ، يمر بعض الأشخاص 10 سنوات أو أكثر دون ظهور أي أعراض مرتبطة بفيروس نقص المناعة البشرية بعد الإصابة بالفيروس.المرحلة المبكرة من أعراض الإصابة بفيروس نقص المناعة البشريةيعاني الكثير من الناس - بين 40 و 90 في المائة - من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا في غضون أسبوعين إلى أربعة أسابيع بعد الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. (2) المعروفة باسم متلازمة الارتداد الفيروسي الحاد (ARS) أو عدوى فيروس العوز المناعي البشري الأولية ، وهذه الأعراض هي استجابة الجسم الطبيعية لعدوى فيروس العوز المناعي البشري.تشمل الأعراض:الحمى (أكثر الأعراض شيوعًا)تضخم العقد اللمفاوية في الرقبة والإبطين ومنطقة الفخذ (الغدد المتورمة)إلتهاب الحلقتقرحات الفم ، بما في ذلك مرض القلاع (عدوى الخميرة الفموية)أنواع مختلفة من الطفح الجلديإعياءالأوجاع والآلام في العضلات والمفاصلصداع الراسإسهالتعرق ليلي