حين قطع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان زيارته للكويت في سبتمبر الماضي لبضع ساعات، كان المراقبون في هذا البلد يشعرون بالصدمة من هذه المخالفة للبروتوكول الدبلوماسي. هذه الخطوة التي اعُتبرت إهانة، جاءت بعد محادثات صعبة بشأن خطط لإعادة فتح حقول النفط المشتركة بين البلدين، والتي أغلقت منذ عام
مشاركة :