قال سامح شكري وزير الخارجية المصرية، إن جلسة المباحثات المشتركة مع نظيره الفرنسي تناولت مجالات التعاون الثنائية والقضايا الإقليمية في ليبيا وسوريا واليمن، والتوترات الأخيرة في منطقة الخليج من خلال اعتماد الحلول السياسية.وأكد شكري، أن هناك إرادة سياسية قوية من خلال البلدين لاستمرار العمل من خلال أرض صلبة وعلاقة تاريخية، وهناك مجالات تعليمية وثقافية ومستمرون في التنسيق الوثيق لتعميق علاقات البلدين، موضحا أن هذه الزيارة رقم ١٧ لوزير الخارجية الفرنسي ونتطلع لرؤيته دائما.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين سامح شكرى ووزيـر الخـارجـيـة، ونظيره الفرنسي جان - إيف لودريان وزير أوروبا والشئون الخارجية الفرنسى، بقصر التحرير.
مشاركة :