«إكسبوجر 2019» يستكشف العالم بعدسة 53 مصوراً عالمياً

  • 9/18/2019
  • 00:00
  • 12
  • 0
  • 0
news-picture

يستضيف المهرجان الدولي للتصوير الفوتوغرافي «إكسبوجر» 2019، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، نخبة من أبرز المصورين المحليين والعالميين، وذلك ضمن فعاليات دورته الرابعة التي تبدأ غداً وتستمر إلى الأحد المقبل في إكسبو الشارقة.ويتيح المهرجان لمحترفي فن التصوير الفوتوغرافي، وطلبة الإعلام والتصوير، وعشاق الفنون البصرية، الفرصة للتعرف إلى حياة 53 مصوراً بما يشمل رحلاتهم الفريدة، وقصص نجاحهم، وأعمالهم الرائدة ضمن معارضهم الشخصية، وكلماتهم الملهمة خلال ورش العمل والندوات الحوارية في الحدث الثقافي الذي يحتفي بفنون التصوير على مدى أربعة أيام.وتركز دورة هذا العام من المهرجان على أربعة محاور رئيسية هي «صوّر روعة المغامرة»، و«صوّر عمق المشاعر»، و«صوّر سحر الفن»، و«صوّر واقع الحياة». وتنظم ضمن هذه المحاور المعارض الداخلية والخارجية والفردية والجماعية والندوات الحوارية وغيرها من الأنشطة والفعاليات، والتي تتناول عدداً من المواضيع مثل البيئة والحياة الطبيعية، والحروب، والأحداث الإنسانية والسياسية، وجوانب من هندسة العمارة، وفن تصوير الشارع.وقال طارق سعيد علاي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة: «يواصل «إكسبوجر» من خلال نجاحاته ترسيخ مكانة الشارقة الثقافية على الساحة العالمية، ما يعكسه الحرص الكبير الذي يبديه أشهر المصورين العالميين من مختلف التخصصات، على المشاركة وعرض أعمالهم فيه، فضلاً عن تلبية المهرجان لمتطلبات فنون التصوير والإعلام المتنامية، وروادها في الإمارات، وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على التجارب والخبرات والمعارف العالمية».وأضاف علاي: «نعد الزوار والمهتمين بتجربة فنية وتعليمية وجمالية فريدة، يستلهمون خلالها أعمال 53 مصوراً عالمياً، ومنظورهم وتقنياتهم الفريدة، التي تُثري المهرجان، وتُضيف بعداً جديداً من التميز والإبداع الفني عليه».ويوفر «إكسبوجر» منصة متكاملة لفن التصوير تشمل باقة من أنشطة وفعاليات التصوير الفوتوغرافي، ويجمع نخبة من المصورين العالميين وخبراء صناعة التصوير، ويمنح عشاق التصوير فرصة اكتساب خبرات ومهارات تقنية جديدة، إلى جانب لقاء كبار المصورين المحترفين، فضلاً عن التعرف إلى أحدث منتجات وتقنيات فنون التصوير الفوتوغرافي.* أفشين إسماعيلي: مصور صحفي، ومصور حروب وباحث، وثّق مجموعة من الحروب والقضايا الإنسانية، ونشر مقالات مصورة مطولة حول النزاعات والأزمات التي عصفت بكل من: العراق، وسوريا، وإيران، وتركيا، واليونان، والبوسنة.* إيدان ج. سوليفان: مصور وخبير إعلامي عالمي، تولى منصب رئيس المهام في مؤسسة «جيتي إميجيز» الإعلامية، ورائد أعمال ناجح، ومؤسس وكالة «فيرباتيم».* أليس ويلينجا: مصورة وثائقية من أمستردام، عملت على توثيق حياة الفنانين في كوريا الشمالية.* آمي فيتالي: مصورة ومخرجة، تعمل على تصوير الجوانب المنسية في مناطق النزاعات، حاصلة على خمس جوائز من مسابقة الصورة الصحفية العالمية، التابعة لمؤسسة «وورلد برس فوتو».* عامر العلي: مصور إماراتي يحمل على عاتقه مهمة التعريف بتراث الإمارات وثقافتها.* أنطونيو أراجون رينونسيو: مصور إسباني يمتلك خبرة كبيرة في توثيق مظاهر الحياة حول العالم، حائز جوائز عالمية عدة، تشمل: جائزة مسابقة المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر» 2018 } فئة التصوير الصحفي.* بينو ساراديتش: مصور سينمائي وفوتوغرافي متخصص بالتصوير المتقطّع «تايم لابس»، يتخذ من دبي مقراً له، وحصد 50 جائزة محلية وعالمية خلال الأعوام الخمسة الماضية.* بيورن لوين: مصور ألماني، نُشرت أعماله في أرقى الصحف والمجلات العالمية، وأسهم بتطوير الطائرات المُسيّرة «الدرون» المخصصة للتصوير.* كريس كو: مصور متخصص بتوثيق الطبيعة باستخدام الضوء الطبيعي، حصد مجموعة من الجوائز، وأسس جائزة «أفضل مصور رحلات للعام».* كرس سسبيكت: مصور متخصص بالتصوير الوثائقي وفن تصوير الشارع يتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً له، عُرضت أعماله في جميع أنحاء العالم.* كريس توف: بدأ بالتقاط الصور ومعالجتها في التاسعة من عمره، وأصبح مصوراً عالمياً في مجال تصوير المشاهد الطبيعية.* كريس توالا أوليفاريس: مصور عالمي، يُعرف بمشروعه المتكامل عن توثيق البراكين، فاز بجوائز عدة، وعُرضت أعماله في أبرز المتاحف حول العالم.* ديفيد تشانسلر: مصور وثائقي حصل على عدد من الجوائز، تتناول أعماله جوانب من جور الإنسان على الطبيعة والحياة الطبيعية واستغلالها تجارياً.* ديفيد جريفين: مصمم جرافيك متخصص في المشاريع والمنشورات القائمة على التصوير الفوتوغرافي، ويدير استوديو تصوير خاصاً في واشنطن.* ديفيد نيوتن: درس وتدرب كعالم أحياء بحرية، يرفض التقيد بنوع واحد من التصوير الفوتوغرافي، ويسافر حول العالم؛ لالتقاط الصور التي حصد بعضها أرفع الجوائز العالمية.* إسدراس إم. سواريز: مصور صحفي حائز جائزة بوليتزر العالمية، عمل مصوراً صحفياً في صحيفة «بوسطن جلوب»، ويدير ورش عمل تتناول فنون التصوير الفوتوغرافي في جميع أنحاء العالم.* فلوريان ليدوكس: مصور متخصص بالطبيعة والحياة البرية، في المناطق القطبية بشكل خاص، نُشرت أعماله في مجموعة من المجلات العالمية، وحصد جوائز عالمية عدة.* فرانكي كوين: مصور وثائقي ومدير «مشروع أرشيف بلفاست»، تُعدّ أعماله التي وثّقت بلفاست، واحدة من أروع أمثلة ونماذج التصوير الصحفي الفذ.* جريجوري بول: بحار وغطاس ومصور فرنسي، يمتلك شغفاً كبيراً بتصوير الطبيعة، يُعرف بسلسلة صور إبداعية تتناول حياة طائر البوم الثلجي.* آيرا بلوك: أمريكي متخصص بالتصوير الثقافي الوثائقي، يتخذ من نيويورك مقراً له، يلقي مجموعة من المحاضرات، ويُشرف على سلسلة من ورش العمل.* جيه. توماس لوبيز: بروفيسور وأستاذ في جامعة ميامي في الولايات المتحدة، شارك بنحو 35 معرضاً فردياً، وحصدت أعماله جوائز عالمية عدة.* جيسون هوكس: مصور عالمي نالت صوره الجوية إشادة وشهرة واسعتين، وظهرت في أولى صفحات الصحف والمجلات العالمية؛ ومنها «ناشيونال جيوجرافيك».* جيفري جاريوك: متخصص بالرحلات والتصوير الوثائقي، يمثّل السرد محوراً رئيسياً في أعماله التي تشمل توثيق حياة عمال محطة تشرنوبل للطاقة النووية.* جو مكنالي: آخر المصورين العاملين في مجلة «لايف»، وصنفته مجلة «أميريكان فوتو» بين «أكثر 100 شخصية مؤثرة في فن التصوير الفوتوغرافي».* جون مور: المراسل الخاص لمؤسسة «جيتي إميجيز»، الحائز جائزة مسابقة الصورة الصحفية العالمية «وورلد برس فوتو» - فئة أفضل صورة صحفية عالمية للعام 2019 عن صورة بعنوان «طفلة باكية على الحدود»، والتي أصبحت أيقونة في عالم التصوير الصحفي.* خوان خوسيه رييس: مصور متخصص بفن تصوير الشارع، المؤسس والمدير التنفيذي ل«مهرجان ميامي لفن تصوير الشارع».* كاثي موران: أول رئيسة تحرير لمشاريع التاريخ الطبيعي في مجلة «ناشيونال جيوجرافيك»، وعملت على تحرير أكثر من 300 قصة للمجلة.* لارس بويرينج: مدير مؤسسة صورة الصحافة العالمية «وورلد برس فوتو»، ورائد أعمال في مجال التصوير الفوتوغرافي، واستشاري، ومدرس يمتلك خبرة كبيرة.* لوريل تشور: مصور مستقل، وكاتب، ومخرج من هونج كونج، يعمل مستكشفاً في مؤسسة «ناشيونال جيوجرافيك،» ويركز حالياً على المقالات المصورة حول دور الصين في تشكيل ملامح البيئة الطبيعية في جميع أنحاء كوكب الأرض.* لينوس إسكندر الثاني: مصور صحفي ووثائقي مستقل، يربط قصص المعاناة والمصاعب التي يواجهها المجتمع الفلبيني، بقصص من وطنه الأم.* مايكل كريستوفر براون: مصور أمريكي، يُعرف بتغطيته للحرب الليبية في عام 2011، التي وثقها في مشروع بعنوان «السّكّر الليبي» عام 2016.* مايك براون: مصور تجاري يمتلك شغفاً كبيراً بالتدريب والتعليم، لديه مجموعة كبيرة من المتعاملين في جميع أنحاء العالم، وأكثر من 260 ألف متابع على قناته في «يوتيوب».* مُبين أنصاري: مصور ونحات ومخرج أفلام باكستاني، تروي أعماله قصصاً عن تاريخ وطنه، ويسلط الضوء على التنوع السكاني والجغرافي الغني.* عمر فيكتور: مصور عالمي من مواليد العاصمة السنغالية داكار، تشمل أعماله تصوير الفنون الجميلة والأزياء، ويستمتع بهوايات عدة كتصميم الأزياء والكتابة الإبداعية.* بول كونروي: مصور صحفي ومخرج أفلام وثائقية، بدأ حياته المهنية في الجيش، وعمل في مناطق حربية حول العالم، وعُرضت أعماله في هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، وقناة سكاي التلفزيونية «سكاي تي في»، و«صنداي تايمز» وغيرها من المؤسسات الإعلامية.* بول فنستون: مصور عالمي عمل في مجال البحوث العلمية الطبيعية حول الأسوْد، وحمايتها لنحو 25 عاماً، ويُشتهر بمعارفه العميقة، وشغفه الكبير بعالم الأسوْد الإفريقية، ونشر مقالاً مصوراً حول تجربة الأدغال بعنوان: «روح الغابة»، إلى جانب مجموعة من المقالات الفنية والعلمية.* بيتروس جياناكوريس: مصور يتخذ من العاصمة اليونانية أثينا مقراً له، حصل على جائزة «أسوشييتد برس»، عمل على توثيق الأزمة المالية في وطنه، وتدفق اللاجئين إلى أوروبا، وغيرها من الأحداث والأزمات.* فيليب لي هارفي: مصور عالمي أمضى السنوات العشرين الماضية في السفر حول العالم؛ بهدف التقاط الصور الفوتوغرافية لمجموعة من المجلات والوكالات، ونالت أعماله شهرة كبيرة لجودتها العالية، واستخدام الإضاءة، والتقنيات الإبداعية.* رافال مكيلة: قادته رغبته بتوثيق يوميات حياة ابنته إلى اهتمامه بالتصوير الفوتوغرافي الذي أصبح شغفه الأول، يتخذ من دبي مقراً له، ويعمل في مجال التصوير الفوتوغرافي للأزياء تحت الماء، والإعلانات التجارية.* راي ويلز: محرر صور في مجموعة من وكالات أخبار ومجلات مؤسسة «فليت ستريت»، ويعمل لدى صحيفة «صنداي تايمز» منذ 25 عاماً.* رون بي. ويلسون: مصور عالمي يتخذ من مدينة نيويورك مقراً له، ويتخصص في مجال التصوير الوثائقي الذي ينافس في أرفع الجوائز العالمية، مع التركيز على البورتريهات والصور البيئية.* ريتشارد ليه مانز: مصور إسباني، تدور أعماله حول سرد القصص الحقيقية والخيالية.* ساجين ساسيدهاران: مصور فوتوغرافي في مجال الفنون الجميلة حصل على عدد من الجوائز، يتخذ من دبي مقراً له، ويتخصص في التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود.* سانكا كار: نائب مدير تحرير الصور في صحيفة «جلف نيوز» بدبي، غطى مجموعة من كبريات الأحداث الطبيعية والاجتماعية والسياسية؛ مثل: تسونامي والزلازل والأعاصير والانتخابات الهندية، إلى جانب تغطية الحرب الأهلية في مدينة جافنا بسريلانكا.* سومي نونادو: مصورة وفنانة بصرية حائزة جوائز عدة، تعمل مع مجموعة من وسائل الإعلام العالمية، وتؤمن بقوة الفن ودوره الرئيسي في الارتقاء بمستوى البشر، وتوحيدهم، وإلهامهم.* ستيف وينتر: مصور عالمي متخصص في الحياة البرية، ويعمل لدى مؤسسة «ناشيونال جيوجرافيك» منذ أكثر من عقدين، ومنحته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» جائزتي «أفضل مصور للحياة البرية في مؤسسة بي بي سي للعام»، و«أفضل مصور صحفي للحياة البرية في مؤسسة بي بي سي للعام».* تيموثي آلن: مصور صحفي بدأ مشواره المهني مع صحيفتي «ذا صنداي تايمز»، و«ذا إنديبندنت»، ثم انتقل إلى تصوير سلسلة وثائقية بعنوان: «الكوكب البشري» لمصلحة هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».* زيفير بورتيلا: مخرج إبداعي ومصور، أتقن فنون التصوير السينمائي والفوتوغرافي بعد أن تعلمها بنفسه، وعُرف على الساحة العالمية بعد معرض «وهج» الذي يتسم بالمؤثرات البصرية الحادة، والعلامات والأضواء، ونال ترحيباً جماهيرياً منذ عرضه الأول عام 2016.* زياد العرفج: يروي حكايات وقصصاً عن طريق عدسته، ومن أهم أعماله سلسة «الوجه»، التي تحكي قصص المرأة السعودية، وتعكس تنوع خلفياتها الاجتماعية والثقافية.

مشاركة :