منها عدم مشاركة السعودية في تخصيب اليورانيوم أو إعادة معالجته. كما اشترطت واشنطن موافقة السعودية على قيام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعمليات تفتيش مناسبة ومدروسة في البلاد. وأشارت أن الإدارة الأمريكية لن تسمح لكوريا الجنوبية ببيع مفاعلات نووية للسعودية، لافتة أن سيؤول قد أبدت سابقا عزمها على بيع مفاعلات نووية للسعودية تتضمن تكنولوجيا أمريكية. وفي مارس/آذار الماضي، اعترف وزير الطاقة الأمريكي، ريك بيري، بأنه وافق على منح تراخيص لشركات أمريكية لبيع تكنولوجيا نووية للسعودية. ومن جهة أخرى، تتطلع كوريا الجنوبية إلى الفوز بمشروع بناء أول محطة للطاقة النووية فى السعودية، ضمن سعيها للتوسع في تصدير تكنولوجيتها النووية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :