يُعيد Giorgio Armani ابتكار عطر أسطوري ويُقدّم Acqua Di Giò Profumo الحسيّ إلى أبعد الحدود والمولود من الصخر البركاني ومياه المحيط العميقة. هو رهافة معدنية من ابتكار ألبيرتو موريلاس: خبير صناعة العطور ومُبتكِر خلاصة Acqua Di Giò النقية. لهذه الرائعة الفنية الأخيرة، اقتُرن انسجام البرغموت المنعش والبحر مع الإشراقة العميقة والساحرة للبخور – وهي مادة غنية ملهمة ومغرية وتتمتع بسحر مميّز لدى Giorgio Armani. عن طريق خلق أثر لا يمكن اقتفاؤه، يوفّق Acqua Di Giò Profumo بين المستحيلات: إيجاد التناغم في التباين بين الصيغة البسيطة وتعقيد التركيبة، بين الإنتعاش والغموض، من أحلك الحجارة إلى أزرق البحر الأكثر شفافية. ولادة الأسطورة من جديد Acqua Di Giò Profumo هو عطر راقٍ وخالٍ من العيوب ويوازن بين الخفة الرقيقة والأعماق التي لا يُسبر غورها لقطع درب حاد كأعالي الموج. هو قصة رجل وحرية حيث يلتقي البحر بالشاطئ الذي حرقته الشمس فحوّلته أسود. في انصهار الصخور والمياه، يُصبح كمال الطبيعة وقوتها ملموسيَن. يتمتّع العطر بطبيعة جافة ومتوهجة تهتزّ خلاصتها المعدنية بمجرد الاحتكاك بالجلد. هو إعادة تفسير لعطر Acqua Di Giò الأسطوري بمقام جديد خاص بحاسة الشمّ تكتنفه نكهات البخور. أناقة مطلقة خشبي وعطري ومائي: Acqua Di Giò Profumo هو عطر ذكوري بامتياز. يستهلّ الإكسير بموجة منفردة من نكهات التوابل والحمضيات الخاصة بالإيليمي والبرغموت. وينفجر القلب بأعشاب إبرة الراعي والقصعين وإكليل الجبل – وينبض فيما يدفئ الجلد لإطلاق سحابة البتشول والبخور المتميّزة. انعكاس الطبيعة الخام تذكّر عبوة Acqua Di Giò Profumo، بخطوطها الناعمة ونقائها التبسيطي، بحجارة سوداء صقلتها موجات البحر الأزلي. نقاء داكن لدرجة يُصبح فيها شفّافًا. متميّز. غامض. يوقظ الأحاسيس فيما يعكس الرغبة. كالتعويذة المعدنية، يُعيد سرد أسطورة؛ من الصخرة، منشق من المنحدرات ومركّز بالقوة الأسطورية وفي حالة تنافذ كاملة مع المياه، وُلدَ رجلٌ حرًّا. ثلاثة ابتكارات... تناغم طبيعي Acqua Di Giò pour Homme/للرجال (1966): الإحساس الأبدي لموجة تعلو لتتحدّى الشمس. Acqua Di Giò Essenza (2012): انصهار متنوع للعناصر تغنيه النكهات الخشبية الحسيّة. Acqua Di Giò Profumo (2014): راقٍ إلى أبعد الحدود وذكوري بامتياز، هو قصيدة تتغنّى بالإنتعاش المعدني وترمز إلى اندماج البحر والصخر.