منذ ساعة 362٬098AAA صحيفة المرصد-وكالا ت: اقترح النائب الكويتي السابق، وليد الطبطبائي، ثلاثة أمور للرد على إيران، مؤكدا أن الرد العسكري على إيران “ليس شرطا”، على حد تعبيره، وذلك في سلسة تغيرات تأتي في أعقاب الهجوم الذي استهدفت معملين لأرامكو في منطقي بقيق وخريص. جاء ذلك في تغريدة للطبطبائي على صفحته بتويتر، حيث قال: “ليس شرطا أن نرد على إيران عسكريا بشكل مباشر بل الأفضل أن نرد عليها بأمور عدة منها :1- كسر أدوات إيران في المنطقة بدعم الثورة السورية، وفي اليمن بدعم اليمنيين من اصلاحيين وسلفيين وقبائل.. 2- دعم المعارضة الايرانية داخل وخارج إيران.. 3- انشاء اعلام قوي موجه بالفارسية ضد النظام”. وفي تغريدة منفصلة سابقة قال الطبطبائي في الملف ذاته: “كل الأدلة تشير إلى تورط إيران بشكل مباشر أو غير مباشر بالهجمات على السعودية وتحديدا حقول بقيق.. لن ينفع الكذب الذي يمارسه قادة النظام الإيراني في إخفاء جريمتهم وارهابهم، بقي أن يكون الرد بترتيب الصفوف وتوحيد المواقف وحل الخلافات والتي استفادت منها إيران قبل غيرها”. وأضاف: “فرضية خروج الطائرات المسيرة من العراق مرورا بطرف حدود لكويت لضرب بقبق غير مستبعدة بسبب قرب المسافة والتي تقدر بنحو ٦٠٠كم وخاصة ان إيران تدير الصراع مع السعودية بالوكالة من خلال أذنابها وأدواتها الشيطانية في اليمن والعراق وسوريا ولبنان لذا يجب قطع رأس الأفعى في طهران”. ليس شرطا أن نرد على #ايران عسكريا بشكل مباشر بل الأفضل أن نرد عليها بأمور عدة منها :١- كسر أدوات #ايران في المنطقة بدعم #الثورة_السورية ، وفي #اليمن بدعم اليمنيين من اصلاحيين وسلفيين وقبائل٢- دعم المعارضة الايرانية داخل وخارج #ايران٣- انشاء اعلام قوي موجه بالفارسية ضد النظام — وليد الطبطبائي (@Altabtabie) September 18, 2019 فرضية خروج #الطائرات_المسيرة من #العراق مرورا بطرف حدود #لكويت لضرب #بقبق غير مستبعدة بسبب قرب المسافة والتي تقدر بنحو ٦٠٠كم وخاصة ان #ايران تدير الصراع مع #السعودية بالوكالة من خلال أذنابها وأدواتها الشيطانية في #اليمن و #العراق و #سوريا و #لبنان لذا يجب قطع رأس الأفعى في #طهرانpic.twitter.com/xpif6t8Qkf — وليد الطبطبائي (@Altabtabie) September 15, 2019
مشاركة :