تسعة أشهر هى عمر مأساة عاشتها الفتاة القاصر سارة، ضحية مدينة كرداسة بالجيزة، تعرضت خلالهم للاغتصاب والتعدى عليها جنسيا، على يد «أقرب الأقربون».270 يوما كانت الفتاة القاصر تقضي ليلتها عارية، يتحرش بها والدها، ويغتصبها عمها، ويواقعها عمها الآخر جنسيا، وطوال تلك المدة لم تستطع المجنى عليها التحدث أو فضح أمر أهلها، وحملت عارها وحدها وظل من أسموهم أقرب الاقربون "الأب وأعمامها" يتلذذون بالنهش في لحمها العاري والتعدى عليها جنسيا ليلة بعد ليلة.القصة الكاملة شرحتها الفتاة وهى بالكاد تتمالك أعصابها قائلة :«كانوا بيعملوا معايا قلة آدب كل يوم»، وسردت التفاصيل: منذ 9 أشهر وجدت والدى وبرفقته أعمامى يدخلون غرفتى وأجبرني الأول على خلع ملابسي بأكملها، ووقفت عارية أمامهم الثلاثة دقائق أحاول جمع شتات نفسي.وتابعت الفتاة، بدأت ايديهم تتحرك على يمينا ويسارا في سائر جسدي ومرت ساعات وهم يتحرشون بي وكأنى عاهرة قاموا باستأجارها من مكانا مشبوها، ومر ذلك اليوم، وبعد عدة أيام عادوا مرة أخرى وافتعلوا بي نفس فعلهم الا ان عمى فى هذه المرة قام بمواقعتي جنسيا بصورة كاملة وفض غشاء بكارتي، وظللت طوال ليلتي ابكى غارقة في دمائي.واستكملت الفتاة، ظل أبي وأعمامي يمارسون الجنس معى ويغتصبوني لمدة 9 أشهر، مشيرة إلى انهم قاموا بتصويرها عارية عدة مرات حتى لا تستطيع فضحهم.وكان اللواء محمد الشريف مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة تلقى إخطارا من مركز شرطة كرداسة بتقديم فتاة تدعى سارة.ع ١٥ سنة بدون عمل بتضررها من والدها وعميها الاثنين، وأشارت التحريات بإشراف اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة للمباحث أن الفتاة قررت بقيام والدها بإجبارها على خلع ملابسها والتحرش بها.كما اتهمت عمها بالتعدي عليها جنسيا وفض غشاء بكارتها منذ 9 أشهر بينما قام عمها الآخر بمواقعتها جنسيا عدة مرات، انتقلت قوة أمنية برئاسة المقدم إسلام سمير رئيس مباحث كرداسة وتمكنت من ضبط والد الفتاة عاطف ٤٢ سنة عامل وعمها عبد الله ٤٠ سنة سائق وسمير ٢٥ سنة خياط عمها الثاني.وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتحرر المحضر اللازم وتباشر النيابة العامة التحقيقات.
مشاركة :