واصل الجزائريون الجمعة حراكهم الشعبي المطالب بإسقاط كافة رموز النظام وذلك للأسبوع الـ31 على التوالي، وسط إجراءات أمنية مشددة. وتأتي هذه المسيرات بعد أن أصدر قائد أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح الأربعاء، تعليماته بوجوب "التصدي" للحافلات والعربات التي تقل المتظاهرين من خارج العاصمة، كما تأتي في ضوء تحديد الرئيس المؤقت للبلاد، عبد القادر بن صالح، تاريخ 12 ديسمبر/كانون الأول موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية.
مشاركة :