يواجه المدرب الجديد للمنتخب المصري، حسام البدري، ثلاثة تحديات مهمة، حينما يبدأ مشواره مع فريق (الفراعنة). وتم تعيين البدري مديراً فنياً لمنتخب مصر، أول من أمس، خلفاً للمكسيكي خافيير أغييري، الذي تمت إقالته في يوليو الماضي، عقب الخروج الموجع للفريق من دور الـ16 بكأس إفريقيا. وأصبح البدري أول مدرب مصري يتولى مسؤولية المنتخب، منذ إقالة شوقي غريب عام 2014، عقب فشله في الصعود إلى نهائيات إفريقيا 2015. ورغم عدم إعلان الاتحاد المصري عن المدة التي سيتولى فيها البدري المهمة، إلا أن الأخير يتطلع إلى العديد من التحديات في المستقبل القريب، وستكون بدايتها، عندما يبدأ مشواره الرسمي في تصفيات كأس إفريقيا 2021 بمواجهة كينيا يوم 11 نوفمبر القادم. ولن يكون التأهل هدفاً في حد ذاته، بل إعادة اللقب الغائب عن خزائن المنتخب المصري منذ 2010. ويتمثل التحدي الثاني في الصعود لنهائيات كأس العالم 2022، حيث يعد هذا هو الهدف الأكبر الذي يسعى لتحقيقه. أما التحدي الثالث، فهو إعادة البريق للمنتخب المصري ورفع ترتيبه في تصنيف «فيفا»، حيث يحتل حالياً المركز 49، والسادس إفريقيا. التحديات الثلاثة 1- إحراز لقب كأس إفريقيا 2021. 2- حجز بطاقة مونديال 2022. 3- تحسين ترتيب مصر في تصنيف «فيفا».ShareطباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :