رفع مساعد وكيل وزارة الداخلية لشؤون الافواج سابقاً اللواء الركن علي بن صبيح الزهراني التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم باختياره ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية، كما رفع التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم باختياره ولياً لولي العهد نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع. وأشار اللواء الزهراني إلى أن اختيار الامير محمد بن نايف اختيار موفق، وذلك لما يتمتع به سموه من خبرات أمنية وكفاءة إدارية واسعة، ولعل من المميزات الفذة لسموه الكريم أنه بفضل الله سبحانه قاهر الإرهاب، واضطلاعه –حفظه الله– بالمشروع الحضاري الكبير المتمثل بلجان المناصحة، ومقارعة الفكر الضال بالفكر السليم والمنهج القويم، حيث أسهم في محاربة الأفكار الضالة وانحسار فلول الغلو والتكفير والتفجير والتدمير، فهو رمز أمني وقيادي جمع بين الصفات الإدارية والشمائل الإنسانية والكفاءة الأمنية، منوهاً بالكفاءة والاقتدار اللذين يتمتع بهما صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز. محمد بن نايف اختيار موفق لما يتمتع به من خبرات أمنية وكفاءة إدارية واسعة ودعا اللواء الزهراني الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد وأن يحفظ على هذه البلاد عقيدتها وقيادتها وأمنها وإيمانها واستقرارها وأن يسلم بلاد الحرمين الشريفين دائماً وأبدا. بدوره، تقدم مدير مستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة سابقاً اللواء محمد بن عبدالعزيز الحلافي بالتهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، بصدور الأمر الملكي الكريم باختيار سموه ولياً للعهد، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، كما رفع التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز باختياره ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وقال اللواء الحلافي إن سموهما أهل لهذه الثقة الملكية الكريمة التي جاءت ثمرة لعطائهما وجهودهما المخلصة في خدمة الوطن، وأكد الحلافي أن الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله– تمثل رافدًا مهما لدعم تقدم البلاد نحو مزيد من التنمية والرخاء؛ إذ لم تقتصر الأوامر على الجوانب التنظيمية فقط بل تعدتها للإصلاحات الإستراتيجية لتعزيز خطط التنمية للمرحلة القادمة، وسأل الله تعالى أن يمد سموهما بالعون والتوفيق والسداد لخدمة الدين ثم المليك والوطن. عاصفة الحزم التي عصفت بقلوب المتربصين والخائنين دليل كفاءة محمد بن سلمان كما رفع عضو مجلس امارة منطقة الباحة علي بن صالح الزهراني أطيب التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية على ثقة خادم الحرمين الشريفين، والتي لم تأت إلا من خلال دوره الكبير في إحلال الأمن والأمان وإسهاماته الكبيرة البارزة في إدارة دفة أركان البلاد والخروج بها من دوائر تربصات الأعداء وقواد الإرهاب، وقائد أكبر حملة عالمية لمكافحة الإرهاب. كما تقدم الزهراني بأطيب التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على ثقة خادم الحرمين والتي شهدت عليها عاصفة الحزم، التي عصفت بقلوب المتربصين من الحوثيين والخائنين، وأوصلت رسالة عالمية لكل من يخطر بباله التعدي على حدود المملكة، أن أمن المملكة وأمانها خطٌ أحمر لا يمكن الاقتراب منه، مؤكدًا أن سموه أهلًا لهذه الثقة ومحل أمان واطمئنان من القيادة الرشيدة ومواطني البلاد. وأكد عضو مجلس امارة منطقة الباحة أن الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله– تمثل رافدًا مهماً لدعم تقدم البلاد نحو مزيد من التنمية والرخاء. من جانبه، هنأ رجل الاعمال الشيخ ناصر بن علي الثويني مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولياً للعهد وزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وقال الثويني إن هذه الأوامر الملكية الكريمة تؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين واهتمامه الكبير وبعد نظره الثاقب، لتحقيق ما يكفل ديمومة الاستقرار وثبات المسار، وسيظل هذا البلد بمشيئة الله واحدة امن واستقرار عصية على المتربصين والأشرار في ظل قائد يسير بها بكل حكمة واقتدار. كما رفع التهنئة والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بهذه الثقة الملكية الكريمة، داعياً الله ان يوفق ولاة امرنا وان يؤيدهم بنصره لخدمة الإسلام والمسلمين.
مشاركة :