انتشرت في الفترة الأخيرة أصوات فردية لفئران خرجت من جحورها، وتحاول هدم الدولة المصرية وتدعو للفتنة ولكن دائمًا الشعب المصري يكون واعيا لما يحدث حوله، ويقف بالمرصاد ويعلم جيدًا ان من يدعو الي الفتنة لا يريد إلا الخراب.و انتشر في الفترة الأخيرة هاشتاج " كلنا معاك يا سيسي" و"هنكمل المشوار معاك يا سيسي " وتصدرا مواقع التواصل الاجتماعي.و قامت عدسة صدى البلد باستطلاع آراء المواطنين ، حول رأيهم في ما يحدث حاليًا وجاءت بعض التعليقات كالآتي :قالت سهام عبد الله إن الرئيس عبد السيسي جعل مصر بلد آمنة للجميع.. ودعت له بالتوفيق وأن يقويه الله علي خدمة هذا الشعب، اما عن الناس الذين يهاجمون الدولة فقالت حسبي الله ونعم الوكيل وأنهم يسعون لنشر الخراب والدمار من جديد".وقال سيد أحمد: "إن الرئيس يحمل علي عاتقه حملا كبيرا ودعا له أن يحافظ علي مصر واستمراره لتطوير مصر.. وأما عن الناس الذين يهاجمون الدولة فإنهم ما هم إلا قلة مندسة هدفها الأساسي نشر الفتن والشائعات".وأكد حسن ابراهيم "أن الرئيس له دور بارز في حفظ الوطن والمحافظة علي استقرار البلاد.. وفي عهده شهدت الدولة انجازات كبير علي مستوى البنية التحتية وأنه من وجهه نظره ستستمر الإنجازات لأن الرئيس يعمل علي قدم وساق لتطوير مصر". أما عن الناس الذين يهاجمون البلاد فما هم إلا ناس مأجورين من جهات خارجية بهدف هدم كل سعي الرئيس والشعب في بنائه.واوضح ياسر فهمي أن الرئيس حفظ مصر من الإخوان والدمار الذي كان سيلحق بها وأنه حفظ الأمن والاستقرار. أما عن الأفراد الذين يهاجمون الدولة فما هم إلا أفراد خائنين ويدعون إلى الخراب بحجة الوطنية.