• اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات ستتخذ إجراءً سيكون «رادعاً» ! • فمن الآن فصاعداً، سيتم الإفصاح عن «المادة المحظورة» ! • وهذا سيضع اللاعب أولاً في موقف حرج جداً « اجتماعياً» ! • خصوصاً في ظل تفشي سلوكيات غير «سوية» في أوساط عديد من اللاعبين ! • «الحشيش – المسكرات – المنبهات بكل أشكالها» هي من المواد المحظورة ! • هذا يتطلب أن تقوم الأندية بدورها بتنبيه اللاعبين ! • بأن «المواد المحظورة» سيتم الإعلان عنها ! • رادع كهذا أراه «اجتماعيا» من الطراز الأول ! • بحكم مجتمع تحكم نبضاته ثقافة «العيب» ! • قلت منذ زمن إن قضية المنشطات يتحملها اللاعب أولاً وثانياً وعاشراً! • فهو من يتصرف في حياته الشخصية خارج النادي ! • يمكث في النادي 4 ساعات في المتوسط ! • 20 ساعة يقضيها خارج أسوار النادي ! • لا يمكن أن نحاسب الأندية فيما لا تملك القرار فيه ولا متابعته أصلاً ! • اللاعب هو من يتحمل مسؤولية ما يأكل ويشرب ! • هو من «يسهر» وهو من ينتقي «جلساءه»! • حياته الخاصة لا يمكن أن تدار «كالأطفال»! • من يتقاضى «ملايين» عليه أن يدرك كيف يحافظ عليها ! • وعليه أن يبتعد عن كل ما قد يفسد عليه دينه أولاً ثم لقمة عيشه ! • الأندية عليها أن تعي تماماً ذاك الخطر من خلال حفظ وصيانة عقودها ! • فكما للاعب «حقوق» مالية ومعنوية فعليه «واجبات» عليه الالتزام بها ! • بل لو كنت مكان الأندية لأجريت اختبارات «داخلية» ! • على الأقل مرتين كل شهر ! • وبشكل «عشوائي» على كافة اللاعبين ! • هذه تأتي من باب الإجراءات «الاحترازية»! • ولو ثبت تعاطي أحدهم «لمنشطات» يمكن للنادي معاقبته «داخلياً» ! • نوم اللجنة بسبب «المستحقات المالية» يجب أن ينتهي ! • وعلى اتحاد اللعبة أن يسارع في حضورها وتسهيل مهام كشفها ! • دون أن «ينغص» أحد عليها العمل ! • خصوصاً من أسقطوا «أمينها» السابق لأسباب «عقيمة» ! • سألوا الفشـــار ما الطرق التي قد تحد من «التعاطي» ! • استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال ثقافة (العيب) !
مشاركة :