ما للحمام رمى منقاره تحت الجناح ودمع عينيه همى أهو الظَّما عاجلته بالماء قلت: أما؟ فأشاح عنه بدمعتين وأحجما ونثرت بعض القمح كي يتقدما فتجهما أطلقته للريح كي يعلو بها كما.... فما.... وصرخت قلت أخيفه فلربما..... فارتد عني قفزتين وهمهما ثم ارتمى وكأنما لم يبق إلا أن أغيب هنيهة ورجعت لكن مثلما... فمسحت جانحه وقلت مدمدما ويزيدني وجع الحمام تألما ماذا تبقى بعدما.... أأنا سليمان الحكيم لأفهما دققت في عينيه ساعات ولم أعرف لما؟ حتى نظرت إلى السماء فما وجدت له سما
مشاركة :